لفت رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط الى انه "عندما جرى تغيير القضاة في المحكمة العسكريةً من قبل قيادة الجيش أدى هذا الامر الى إطلاق سراح الوزير السابق ميشال سماحة"، معتبرا انها "كانت فضيحة العصر لكن دون جدوى سوى قنابل صوتية واستقالة وزير العدل اشرف ريفي".
  ورأى جنبلاط في تصريح أن "تعيين مدير مخابرات جديد اليوم مساءً بعيدا عن قواعد الاحتراف والحد الأدنى من الانظباط والخلقية  المسلكية، مرورا بمجلس عسكري ضحل ومطواع على قياس الآخرين"، مشيرا الى أنه "في سياق التدمير و التقدم المنهجي للنظام السوري وحلفائه من روس وعجم للمناطق في سوريا".
  وأضاف: " يبدو ان رستم غزالي قد عاد الى البوريفاج".