لم يسبق منذ تاريخ نشأت لبنان الكبير أن قامت شركة ما بأصدار فاتورة كالفاتورة التي وصلتنا من المواطن مازن غنام من بلدة عرمون فاتورة بقيمة ثمانية وعشرين ألف ليرة من دون الأشارة على أي مصروف للطاقة أوحتى تفسير بسيط عن ما يجدر الدفع من أجله ...
وعند سؤاله جابي الكهرباء أبى ألا أن يطبق المثل القائل "نفذ ثم أعترض" تحت طائلة قطع التيار الكهربائي عن المنزل..
برسم الشركة الحاضرة الغائبة