مريم نور +18 عندما تتحفنا الشاشات بأخبارها وأخلاقها وحتى أرائها فلا بد أن تكون ساقطة بسقوط كلامها المهين والمعيب والذي لا يجدر أن تقدم فيه على برامجهم الفارغة والتافهة كنجمة للجماهير العطشى لعلم الأفلاطونية وعلم الأجتماع ممن مكانهم الطبيعي هو في.. دير الصليب.