رغم كبر سنه لم يمنعه ذلك من اغتصاب طفل في التاسعة من عمره، فلم نعد نؤمن لا لمراهق ولا حتى لرجل أشيب، من هنا بدأت حكاية هذا الطفل عندما لجأ شخص في ال 63 من عمره لعائلة في لبنان لمساعدته في السكن والطعام حتى يستطيع أن يكمل حياته لكن لم ينفع هذا المعروف معه.
وبحسب تصريحات والد الطفل لوسيلة اعلامية لبنانية، في بداية الأمر كان الأطفال يعتبرونه كجد لهم يمضون الوقت معه ويلعبون ولكن بعد فترة من الزمن قام بإعطاء موبايل لطفل فاستغرب والده من ذلك لأنه لا يملك المال الكافي لشرائه.
وبعد مرور 6 أشهر قام الوالد بإجراء عملية جراحية فكانت معظم العائلة في المستشفى ولم يبقَ في البيت سوى الأخ الأكبر مع الأطفال الصغار ولكنه اضطر الى الذهاب الى مكان ما، وترك الأطفال يلعبون لوحدهم أمام البناء فعندما علم الشخص البالغ من العمر 63 عاما بذلك استغل الموقف وقام بأخذ الطفل لغرفته وقام بإغلاق فمه حتى لا يصرخ ويسمعه الجيران ولكن لحسن الحظ لم يكمل الأخ الكبير طريقه بل رجع للبيت وعندما سأل عن أخاه لم يجده فذهب لباب العمارة للبحث عنه فسمع أصوات همس وصوت صريخ مكتوم يأتي من غرفة الستين فذهب ليرى ما يحدث فوجد ما لا يسُر العينين.
tayyar