إلَيْكْ ..
مِنْ طَرِيْقِ غُرْبَتِيْ
أَعُوْدُ إَلَيْكْ
مُكَبَّلاً بِالصَّلَاةِ
لِعَيْنَيْكْ
مِنْ طَرِيْقِ غُرْبَتِيْ
أَمْضِيْ
فِيْ سِرِّ
كَلِمَاتِكَ الطَّاهِرَةْ
أَعُوْدُ مُحَمَّلاً
بِالْحُبِّ وَالهَوَىْ
أَعُوْدُ
لَا حَوْلَ لِيْ
وَلَا قُوَّةْ
وَقَلْبِيْ
يَتَدَفَّقُ بِدِمَاءِ
العِشْقِ وَالغَرَامْ
مِنْ طَرِيْقِ غُرْبَتِيْ
أَنَامُ بِسَرِيْرٍ
عَلَى حُضْنِ فُؤَادِكَ
مِنْ طَرِيْقِ غُرْبَتِيْ
أٌعَلِمُكَ
الوُصُوْلَ لِدَرْبِيْ
وَأَنْتَ ضَوْءُ
طَرِيْقِيْ وَأُمْنِيَتِيْ
وَأَنْتَ قَدَرِيْ
الَّذِيْ عَلَّمْتَنِيْ
مِنْهُ كَيْفَ
أُحِبُّكَ وَكَيْفَ
أَتَنَازَلُ أَمَامَ حُبِّكْ...
إلَيْكْ .. شعر مصطفى محمد الشامي
إلَيْكْ .. شعر مصطفى محمد الشاميلبنان الجديد
NewLebanon
مصدر:
لبنان الجديد
|
عدد القراء:
2752
مقالات ذات صلة
ارسل تعليقك على هذا المقال
إن المقال يعبر عن رأي كاتبه وليس بـالضرورة سياسة الموقع
© 2018 All Rights Reserved |
Powered & Designed By Asmar Pro