وجهت وزارة الخارجية السورية رسالتين إلى الأمين العام للأم المتحدة بان كي مون ورئيس مجلس الأمن حول التفجرين الإرهابيين اللذين وقعا في حي الزهراء بحمص، معتبرة انها استمرار لأعمال "التنظيمات الإرهابية" في سوريا ورداً على جهود إيجاد حل سياسي وعلى نجاح المصالحات الوطنية.