أكدت مصادر سورية أن الوفد الحكومي السوري إلى جنيف سيكون برئاسة المندوب السوري في الأمم المتحدة بشار الجعفري، ونائب وزير الخارجية فيصل مقداد مشرفا عاما. كما سيضم الوفد حقوقيين وباحثين وموظفين من الخارجية السورية.
وأكدت مصادر أن مفاوضات جنيف لن تجري في 25 يناير/كانون الثاني الجاري بل في 28 من الشهر الجاري.
ويقول مراسلنا في دمشق، عساف عبود، إن المصادر تعتقد أن وفد المعارضة إما سيتألف مناصفة من المشاركين في مؤتمر الرياض، ومن تقترحهم موسكو، وإما أن يبدأ الحوار بثلاثة وفود: اثنين من المعارضة ووفد حكومي. وهي معلومات لم يعلن عنها رسميا حتى الآن.
وكان وزير الخارجية السوري وليد المعلم قد أكد أن الوفد السوري الرسمي لحوار جنيف جاهز للمشاركة، وأن أي تأخير في عقد اللقاء تتحمل مسؤوليته الأطراف الأخرى.
ويأتي ذلك بعدما قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن تأخيرا لمدة يوم أو يومين في بدء المحادثات المزمعة في جنيف لن يكون نهاية العالم.
الفوعة وكفرياوذكرت مصادر المعارضة السورية - ميدانيا - أن 12 مريضاً في حالة حرجة أخرجوا من الفوعة وكفريا إلى مدينة اللاذقية، ولكن الأمم المتحدة لم تؤكد ذلك.
وقالت مصادر أممية إن ثلاث دفعات من المساعدات دخلت إلى مضايا والفوعة وكفريا والزبداني، ولم يدخل إلى هذه البلدات مساعدات جديدة، مع عزم الأمم المتحدة على الاستمرار بإيصال المساعدات إلى كل المناطق المحاصرة.
أما في دير الزور، وبحسب ما قالته المعارضة، فقد أوقعت الغارات الجوية الحكومية على المدينة وريفها 18 قتيلا من المدنيين.
أكدت مصادر سورية أن الوفد الحكومي السوري إلى جنيف سيكون برئاسة المندوب السوري في الأمم المتحدة بشار الجعفري، ونائب وزير الخارجية فيصل مقداد مشرفا عاما. كما سيضم الوفد حقوقيين وباحثين وموظفين من الخارجية السورية.
وأكدت مصادر أن مفاوضات جنيف لن تجري في 25 يناير/كانون الثاني الجاري بل في 28 من الشهر الجاري.
ويقول مراسلنا في دمشق، عساف عبود، إن المصادر تعتقد أن وفد المعارضة إما سيتألف مناصفة من المشاركين في مؤتمر الرياض، ومن تقترحهم موسكو، وإما أن يبدأ الحوار بثلاثة وفود: اثنين من المعارضة ووفد حكومي. وهي معلومات لم يعلن عنها رسميا حتى الآن.
وكان وزير الخارجية السوري وليد المعلم قد أكد أن الوفد السوري الرسمي لحوار جنيف جاهز للمشاركة، وأن أي تأخير في عقد اللقاء تتحمل مسؤوليته الأطراف الأخرى.
ويأتي ذلك بعدما قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن تأخيرا لمدة يوم أو يومين في بدء المحادثات المزمعة في جنيف لن يكون نهاية العالم.
الفوعة وكفريا
وذكرت مصادر المعارضة السورية - ميدانيا - أن 12 مريضاً في حالة حرجة أخرجوا من الفوعة وكفريا إلى مدينة اللاذقية، ولكن الأمم المتحدة لم تؤكد ذلك.
وقالت مصادر أممية إن ثلاث دفعات من المساعدات دخلت إلى مضايا والفوعة وكفريا والزبداني، ولم يدخل إلى هذه البلدات مساعدات جديدة، مع عزم الأمم المتحدة على الاستمرار بإيصال المساعدات إلى كل المناطق المحاصرة.
أما في دير الزور، وبحسب ما قالته المعارضة، فقد أوقعت الغارات الجوية الحكومية على المدينة وريفها 18 قتيلا من المدنيين.
(BBC)