اعتبرت مصادر قريبة من دائر القرار في “المستقبل” لصحيفة “الأخبار”، إن الأخير لن يجرؤ على الوقوف في وجه غالبية مسيحية واضحة باتت تؤيد العماد ميشال عون، ولا سيما أن هذه الغالبية ستتمدّد في الأيام المقبلة، سواء في تحركات شعبية، أو في موقف الكنيسة الذي سيتظهّر أكثر، في ظل إعلان المطران بولس صياح أمس أن بكركي ترحّب بما جرى في معراب، وأنها تؤيد أي تقارب مسيحي ــ مسيحي.
ملحق