أفادت جماعات معارضة سورية إنها لن تشارك في محادثات السلام المقررة هذا الشهر ما لم تنفذ البنود الإنسانية في القرار الأخير للأمم المتحدة. وذكرت الجماعات، التي تضم فصيل جيش الإسلام القوي، البندين 12 و13 في قرار صدر أواخر العام الماضي ويدعوان الأفرقاء المتحاربة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين ووقف أي هجمات على المدنيين