أكدت عائلة الجندي مصطفى ناصر في بيان أنها لا تزال تعتبر ابنها مصطفى مخطوفاً إلى أن يصدر بيان عن قيادة الجيش ينفي ذلك، مشددة على وقوفها عن قناعةً وثقة وبكل صدقٍ وإخلاص إلى جانب الجيش اللبناني الحامل الوحيد للبندقية الشرعية التي تحمي الوطن. 

ورأت العائلة أن ما تناولته وسائل الإعلام من معلومات مغلوطة وغالبيتها ملفّق بشأن ابنها الجندي وأهله المدنيين من شأنها النيل من سُمعة عائلته وأهل البلدة التي تدين بالولاء للجيش اللبناني، موضحة انه سيكون لها بيان إزاء ابنها فور صدور بيان عن قيادة الجيش يوضّح حقيقة ما جرى.