فجأة تحوّل النائب محمد رعد لكاريزما (اسم الله) ، وأصحبت طلته "ولا أحلا" فهذا النائب الغاضب الذي عرف "بالكشّة المقاومتية" وبأنه لا يبتسم حتى لرغيف السخن ، أصبحت ملامحه اليوم سموحة جذابة مصحوبة بشيبة هوليودية تخطف عقول النساء ....
فماذا جرى للنائب محمد رعد ؟ وما سر هذا التحوّل "المشبشب" !
لن نقول أنّ النائب قد خضع لعملية تجميل ففي مقارنة بين صورتين له نجد أنّ التكاوين لم تتغير ، ولكن الذي اختلف فعلياً هو ستايل كل من شعره وذقنه البيضاء و النظرات ذات اللمعة البراقة ناهيك البسمة التي أصبحت جزء من "الكاريكتير" كما أنه قد فقد بعضاً من وزنه الأمر الذي حوّله لجغل "كتلة الوفاء للمقاومة" ...
بإختصار رغم الاختلاف "سياسياً" بكل موضوعية اقولها "محمد رعد ريتك ما تبلى "