اعاد ناشطو الحراك المدني فتح الطريق امام المحكمة العسكرية في المتحف بعد ان كانوا قد اقفلوها لبعض الوقت احتجاجا على قرار قاضي التحقيق العسكري الاول رياض ابو غيدا.