اعتبرت مصادر أن الحراك الشعبي الذي بدأ حضارياً في 29 آب الماضي، ولا يختلف اثنان على أحقية المطالب التي رفعها، تحوّل إلى استعراض وممارسات “غوغائية” وتخريب منظم لأملاك خاصة وعامة في وسط بيروت تنفيساً عن “حقد دفين”، وهو ما دفع جنبلاط إلى التعبير عن إدانته لمن “أصبحوا يستسيغون تحطيم الأملاك العامة والخاصة ويعملون على التدمير المنهجي للإقتصاد والمؤسسات السياحية والتجارية” والتشديد على عدم قبوله بـ”جر البلاد إلى
الفوضى العبثية”.
المستقبل