كشفت معلومات أنّ العميل الذي تمّ اكتشافه في صفوف "حزب الله" مؤخراً يعمل لصالح وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية الـ "سي آي أي"، وهو في العقد الرابع من عمره، وكان يعمل في جهاز الحماية في مستشفى "الرسول الأعظم" الكائن في طريق المطار واسمه الجهادي "صادق" .
وعن طريقة التجنيد، اكتفت المصادر بالقول أنّها تمّت عن طريق امرأة أميركية تعمل لصالح الـ"سي أي إي"، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل.