يوصى كل إنسان عادة بشرب لتر ونصف من الماء يومياً، لضمان ترطيب جسمه وفعالية عمل أعضائه، وقد يضطر أحياناً إلى زيادة هذه الكمية بسبب الحر والجهد الذي يبذله.

وتتعدّد العلامات التي لا بد من التنبه إليها، إذ أنها تشير إلى عدم استهلاك الكمية المطلوبة من المياه يومياً، وهي:

1 ـ جفاف الفم.

2 ـ جفاف البشرة وقلة التعرق ما يعني تكدس الأوساخ والزيوت في الجسم.

3 ـ الشعور بالعطش الشديد بشكل مفاجئ.

4 ـ المعاناة من جفاف في العينين ما يتسبب بأذيتهما وخصوصاً عند وضع عدسات لاصقة يومياً.

5 ـ المعاناة من آلام في المفاصل.

6 ـ تراجع حجم الكتلة العضلية بالجسم لأن القسم الأكبر من العضلات مؤلف من الماء.

7 ـ استمرار المرض لفترة طويلة، لأن الجسم لا يتمكن من طرد السموم منه.

8 ـ الشعور بالتعب وقلة الطاقة، لأن الجسم "يستعير" الماء من الدم عند عدم شرب كميات كافية منه.

9 ـ المعاناة من نوبات جوع شديد.

10 ـ المعاناة من مشاكل في الجهاز الهضمي نتيجة نقص كمية المادة المخاطية وضعف قوتها فيه، ما يتيح للأحماض المعوية بإلحاق ضرر داخلي ما يسبب الحرقة وعسر الهضم.

11 ـ الإكتام نتيجة عدم ترطيب الأمعاء.

12 ـ التبول أقل من العادة، أي بين 4 إلى 7 مرات باليوم، وتغير لون البول ليصبح داكناً.

13 ـ المعاناة من الشيخوخة المبكرة داخلياً وخارجياً.

14 ـ قراءة كل ما في هذه المقالة.