اشار البيت الابيض الى أنه يتابع عن كثب المعلومات التي تشير الى ان روسيا تقوم بعمليات عسكرية في سوريا، محذراً من ان اعمالاً كهذه "اذا تأكدت ستؤدي الى زعزعة الاستقرار والى نتائج عكسية".
وقال الناطق باسم الرئاسة الاميركية جوش ارنست: "نحن قلقون من المعلومات التي تفيد ان روسيا نشرت طاقما عسكريا وطائرات في سوريا ونتابع هذه المعلومات عن كثب.
إن أي دعم عسكري لنظام الاسد لأي سبب سواء شكل عسكريين او طائرات او اسلحة او اموال سيؤدي الى زعزعة الاستقرار والى نتائج عكسية".