أعلنت مصادر رئيس الحكومة تمام سلام ان سلام فوجئ بالجدار الاسمنتي الفاصل في رياض الصلح والذي قررته القوى الامنية بموافقة وزير الداخلية نهاد المشنوق.
وبحسب المصادر في حديث لـ"الانباء" فأن الاصداء الديبلوماسية للجدار لم تكن مشجعة مما حمل سلام على تقرير ازالته، في حين هرع الناشطون البيئيون الى تسجيل خواطرهم وافكارهم ورسوماتهم عليه والتقاط الصور التذكارية قبل ان تستكمل الرافعات ازالته، فيما اعتبره الناشطون انتصارا للحركة الشعبية.