أفاد تقرير الطبيب الشرعي الذي يشرف على حالة قصير، انه لم يصب برصاصة مطاطية ولا بقنبلة مسيلة للدموع بل يرجح أنه اصيب بجسم صلب برأسه.

  نفت عائلة الشاب محمد قصير (24 عاما ) للـLBCI الاخبار التي تم تداولها عن وفاته في خلال مواجهات الامس في تظاهرة رياض الصلح، واكدت أنه بحال مستقرة في غرفة العناية الفائقة.

وفي سياق متصل، أشارت قوى الامن الداخلي على صفحتها عبر "تويتر" الى أن "المعلومات المتداولة حول وفاة شخص إسمه رضى طالب غير صحيحة".          (ملاحظة: الصورتان تعودان لمحمد القصير)