ورأى أثناء زيارة إلى طهران حيث أعاد فتح السفارة البريطانية في العاصمة الإيرانية انه يتوقع أن تصدق إيرانوالولايات المتحدة على الاتفاق النووي الذي أبرم الشهر الماضي بحلول تشرين الأول.
وذكر أن العمل التحضيري قد يجري قبل رفع العقوبات حتى تبدأ الاستثمارات في التدفق بمجرد رفعها.
وفيما يتعلق بسوريا حيث تدعم طهران الرئيس بشار الأسد،أشار هاموند إلى ان بريطانيا وإيران ما زالت بينهما خلافات أساسية بشأن مستقبل الرئيس بشار الأسد.