بحسب معلومات جريدة الأخبار يبدو أنّ قناة الجديد هي من عرضت الصورة الحقيقية للأسير في حين الصورة الأولى التي تم تداولها على أنّها الأسير منذ شيوع خبر الإعتقال تعود للشيخ يوسف حنينة وهو الرجل الثاني في تنظيم الأسير ...
وهنا ننوّه أنّ على الإعلام أن يتوخى الدقة عند الأحداث الطارئة ، فليس المهم السكوب بقدر ما المهم هو مصداقية العمل الإعلامي !
انتشار صورة واهمة للأسير تدل على تسرع الوكالات الإعلامية التي تأثرت بمواقع التواصل الإجتماعي وما تداولته فلم تراعِ المهنية ولم تعد لمراجع أمنية قبل اعتماد صورة غير صحيحة ..