ذكرت صحيفة "الشرق الاوسط" ان آخر المعلومات تشير إلى أنّه تم الفصل بين ملفي العسكريين المخطوفين اللبنانيين لدى "النصرة" وأولئك المختطفين لدى "داعش"، لافتة الى أن التقدم الذي شهده الملف الأول في الفترة الماضية لم يلحظ الملف الثاني، بحيث إن التواصل مفقود تماما مع تنظيم داعش منذ أكثر من 6 أشهر.
وقالت مصادر مطلعة على الملف: "نحن حتى لا نعلم مكان تواجد العسكريين الـ9 الذين لدى داعش، حتى أن مصيرهم مجهول رغم بعض التطمينات التي تصلنا بين الفترة والأخرى كونهم أحياء يرزقون".