نفى الأمير الوليد بن طلال ما نُشر في الإعلام الصهيوني قبل أسابيع عن عزمه السفر لإسرائيل، قائلاً: "رداً على خبر زيارة إسرائيل لم ولن أزور القدس وأصلي بها إلا بعد تحريرها من العدو الصهيوني".