أشارت أوساط مقربة من التيار الوطني الحر في حديث إلى “الديار” إلى ان “كل الخيارات التي كانت قيد الدرس في الآونة الأخيرة سوف توضع في التداول هذه المرة بصورة واضحة وجدية، لن يجدي معها منطق المقايضة والردّ سيكون في الشارع في توقيت إستباقي لمنع حدوث إجرام دستوري يعمل فريق معين على تكريسه كعُرف قد يصبح مع مرور الوقت قانونا مُكرّسا أقوى من الدستور
(الديار)