استغرب وزير الطاقة والمياه ارتيور نظريان زج إسمه عبر بعض وسائل الإعلام في جريمة مقتل جورج الريف في منطقة الجميزة، لمجرد وجود منزله في الشارع الذي وقع فيه الإعتداء.
وأكد نظريان ان مرافقيه من امن الدولة لم يتدخلوا لمنع وقوع الجريمة لانهم لم يكونوا في المنزل أثناء وقوعها وكان في المنزل بمفرده.
وجدد إدانته للجريمة، مشددا على "ضرورة ان ينال مرتكبها أقصى العقوبات لفظاعتها وليكون مثالا، فلا يتشبه به أحد بعد اليوم".
وطلب نظريان من وسائل الإعلام توخي الدقة والموضوعية وإستقصاء المعلومات الدقيقة قبل الخروج الى الرأي العام بمثل هذه الإستنتاجات.