تعهد الرئيس الاوكراني بيترو بوروشينكو بأن تقدم كييف في نهاية الأمر الأشخاص الذين أسقطوا طائرة ام.اتش17 التابعة لشركة الخطوط الجوية الماليزية قبل عام إلى العدالة.

وأنحى بيانه باللائمة على موسكو والمتمردين الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق البلاد في الهجوم على الطائرة.

ولاقى جميع الركاب والطاقم البالغ عددهم 298 شخصا الذين كانوا على متن الطائرة حتفهم عندما اسقطت الطائرة فوق شرق أوكرانيا قبل عام بالضبط في 17 يوليو تموز 2014. وكان ثلثا الركاب من هولندا.

وتنفي روسيا أي دور لها في الصراع بشرق أوكرانيا ورفضت النظرية التي تحظى بتأييد واسع في الغرب وتقول إن انفصاليين موالين لموسكو أسقطوا الطائرة بصاروخ بوك روسي الصنع.