شدد الوزير السابق ميشال سماحة خلال جلسة محاكمته على أنه لا يؤكد افادته أمام شعبة المعلومات "لأنني لم أكن صافي الذهن بعدما رأيت كيف اقتحموا منزلي وعاملوا زوجتي"، مشيرا الى أنه "قبل بداية التحقيق كان هناك ترهيب فطلبت رؤية رئيس فرع المعلومات الشهيد الحسن وبعد لقائه خفّت الأمور نسبياً".
وأضاف:" عندما واجهني المدعي العام التمييزي القاضي سمير حمود لم ألفت نظره للترهيب لأنني خفت مما قد يحصل بعد المغادرة وقلت له ماشي الحال".