أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن أملها بأن "يكون في الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين مجموعة (5+1) وايران حول الملف النووي الإيراني، وإحترام بنوده، مدخلاً لأمن وإستقرار المنطقة".
وتمنت أن "يكون في زخم الإتفاق ما يدفع نحو تبني مقاربة سياسية جديدة في المنطقة تواجه تحديات الفتن والقلاقل التي باتت تشكل تهديداً كبيراً لسلم وأمن الدول الأعضاء في المنظمة وللعالم"، مؤكداً "إستمرار المنظمة في جهدها لتكون منصة لمقاربة كهذه الإتقافية".