أعلنت حركة "حماس" رفضها لـ"المبادرة الفرنسية لاستئناف مفاوضات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل بنفس المستوى الذى تم رفضها في المرة السابقة، وبشكل لا يعطي مخرجا لمجلس الأمن لقبول المشروع"، معتبرا ان "وجود وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في المنطقة ليس له إلا معنى واحد هو العودة لمجلس الأمن الدولى وبمستوى سياسى متدنٍ أكثر".
واستغربت الحركة "استمرار الحديث عن مواصفات الدولة الفلسطينية الموعودة وترك كل السياسات التهويدية في القدس، والاستيطانية في الضفة، ومحاولة الالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني لا سيما حق العودة".