بعد فيديو كليب “يا مرايتي” للفنانة إليسا الذي سلط الضوء على حادثة تعنيفها, والذي حمل قضية إنسانية بحتة ترمي إلى التوعية ضد العنف, يبدو أن الجمهور قد تفاعل بشكل ملحوظ مع هذه الرسالة.
فقد تلقت جمعية “كفى” العديد من الاتصالات المطالبة بالتحدّث مع إليسا، ظناً منهم أنه هذا هو رقمها الخاص الوارد في ختام الكليب مما أجبر الفنانة إليسا إلى توضيح الأمر في تغريدة نشرتها عبر “تويتر” كتبت فيها أنه ليس رقمها الخاص بل رقم جمعية “كفى”.