سأل نظام مغيط شقيق المعاون المخطوف ابراهيم مغيط الحكومة اللبنانية: اين العسكريين المخطوفين؟
واستوضح اذا كان الأهالي والعسكريين هم من سيدفعون ثمن المغامرة والغاء دور الدولة ، ولفت الى أن ما يحصل في الجرود والتخبط الداخلي متسائلاً عن تأثير ذلك على مصير العسكريين.
كما سأل: " هل اصبحت الكراسي والمناصب أغلى من الأرواح ؟"