هل يمكن أن يعيش البشر في موانئ فضائية ومزارع شاهقة ومدن عائمة وجسور ملحمية، بعد مائة عام؟.
وقد تشبه الأمور أفلام الخيال العلمي و"حرب النجوم،" ولكن يتوقع كبار المهندسين المعماريين والمهندسين أن تصبح المساحات الحضرية تعج بالسكان على نحو متزايد، ما يؤدي إلى وجود مزارع عامودية ورعي الأبقار فوق ناطحات السحاب.
ولن يعيش البشر بين الغيوم فقط، بل إن براعة الإنسان قد تأخذه إلى عمق كبير تحت سطح البحار، حيث الأقبية متعددة الطبقات أصبحت بالفعل ميزة التصميم والذي سيأخذ أهمية متزايدة في التصميم المعماري في المستقبل.