اشارت صحيفة الانباء الكويتية الى ان حزب الله بدا مهتما برصد ردود فعل القوى الاخرى من عملية "اعادة الامل" في اليمن، بعدما ترك لحلفائه حرية التصرف دون احراج، لكنه بدا مهتما بموقف النائب وليد جنبلاط بنوع خاص.
وفي معلومات "الأنباء" ان مراجع نيابية تواصلت مع زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي ونصحته بأن يكتفي بانتقاداته السابقة لطموحات ايران الفارسية، ولتورط حزب الله في اليمن بعد سورية والعراق، تجنبا لصب الزيت على النار، بينه وبين الحزب وكان جواب جنبلاط انه عربي بدمه ولا يقبل ان يساوي بين العربي والفارسي وسأل أليس من حقنا ان نعترض.