الرئيس الثاني عشر للجمهورية اللبنانية
الرئيس الثاني عشر للجمهورية...لبنان الجديد
NewLebanon
معلومات شخصية
العماد ميشال سليمان هو الرئيس الثاني عشر للجمهورية اللبنانية
مواليد 21 تشرين الثاني 1948، عمشيت – قضاء جبيل
متأهل من السيدة وفاء سليمان، ولهما ثلاثة أولاد:
ريتا، طبيبة أسنان، متأهلة من المهندس وسام بارودي ولهما ثلاثة اولاد.
لارا، مهندسة معمارية، متأهلة من المهندس نبيل الحوّاط، ولهما ثلاثة اولاد.
شربل، طبيب.
تخرّج من المدرسة الحربية بصفة ملازم عام 1970، وتولّى قيادة الجيش اللبناني بتاريخ 21 كانون الاول 1998 ولغاية 25 ايار 2008.
شهادات فخرية
مُنِح فخامة الرئيس شهادة دكتوراه فخرية من معهد موسكو الوطني للعلاقات الدولية (MGIMO) عام 2010، ومن الجامعة الوطنية للثالث من شباط في بوينس آيريس (UNTREF) عام 2012.
المؤهلات العلمية
حاز في العام 1980 على إجازة في العلوم السياسية والإدارية من الجامعة اللبنانية. يتقن اللغات العربية والانكليزية والفرنسية.
الدورات العسكرية والادارية
خلال مسيرته العسكرية، شارك الرئيس سليمان في عدة دورات عسكرية وإدارية أبرزها في بلجيكا (1971) وفرنسا (1981) والولايات المتحدة (1995).
أوسمة وميداليات
أنظر قسم "الاوسمة والميداليات"
العناوين والمحطات الرئيسة التي طبعت سيرة الرئيس سليمان العسكرية وخاصة خلال توليه قيادة الجيش
تكريس الجيش حاميا للديمقراطية بين العامين 2005 و2008، وليس جيشاً للسلطة يقمع المعارضين لسياستها، بل جيشاً للوطن، يحفظ امن المواطن ويحافظ على حقوقه. وقد تجلى دوره الوطني في الحفاظ على امن المتظاهرين والمؤسسات العامة والخاصة وحرية التعبير منذ العام 2005 (سنة استشهاد الرئيس رفيق الحريري) وحتى تاريخ انتخابه رئيساً للجمهورية.
التصدّي للإرهاب بكافة الوسائل العسكرية والسياسية والاجتماعية .
إكمال عملية انتشار الجيش اللبناني على كافة الأراضي اللبنانية بعد خروج الجيش السوري بتاريخ 26 نيسان 2005 وحتى تاريخ انتخابه رئيساً للجمهورية.
تنفيذ خطة لإنهاء الحرب الإسرائيلية على لبنان عام 2006، ولاسيما التخطيط والتحضير لنشر الجيش اللبناني في الجنوب وعلى المعابر البرية والبحرية. تم تنفيذ هذه العملية بدقة وإتقان وبنهايتها، رُفع العلم اللبناني على تلة اللبونة المحاذية للحدود الجنوبية إيذانا بعودة السيادة إلى الجنوب بتاريخ 2 تشرين الأول 2006.
التعريفات:
مصدر:
لبنان الجديد
|
عدد القراء:
689
مقالات ذات صلة
ارسل تعليقك على هذا المقال
إن المقال يعبر عن رأي كاتبه وليس بـالضرورة سياسة الموقع
© 2018 All Rights Reserved |
Powered & Designed By Asmar Pro